لاسيما أن العراق هو قلب العالم وبصفته يمتلك كميات هائلة من البترول ونستطيع أن نصفه تاريخياً كان يمثل الدولة الإسلامية في علمها ومصدرها هو القران الكريم الذي هو مصدر التشريع وفي القرن السابع عشر أرادت الدول ألاستعماريه الكبرى في حينها السيطرة على العالم بما لديها من نفوذ استعماري سياسي فلم يستطيعوا ذلك بسبب أراد ة الشعب وانتهج الاستعمار مؤخراً سياسة غامضة المعنى شديدة التأثير تحت عنوان ( ديمقراطية العصر) والكن أن صح التعبير هي سياسة الخوف من الحل الصحيح أرادوا بذالك السيطرة على بعض النفوس المريضة وسموها شعوب للتشكيك في عقيدتنا تجاه الإمام المهدي ( عجل الله فرجه الشريف) ومن هذا يجب تعميق الرؤية العقائدية الصالحة عند أجيالنا التي تختص بالإمام القائم المنتظر(عجل الله فرجه الشريف).